مصطفى محمد يكتب: حتى لا يطير الدخان

كتب : الأربعاء 21-08-2019 01:03

سيادة النائب الحشاش مدمن الزيجات العرفى الذى لايمت بصلة للدائرة وقام بتأليف فيلم مقاولات هابط لينسب نفسه للدائرة رغما عنا ملك البرشطه ع إنجازات الغير حتى النائب صديقه الذى دعمه ماديا واخذه معه فى كل مكان لم يسلم منه النائب الحشاش بطل فيلم حتى لا يطير الدخان الذى كان ساقطا فى الإنتخابات حيث كان يحتل المركز الخامس والدائرة تحتاج اربعة مرشحين ولكن جاءت تعليمات ان يتم تبديله بالمرشح الرابع فى عدد الأصوات ..من فضلك ياعزيزى رفقا ببواسيرك إنت وصبيانك

هجوم النائب الفاشل الساقط الذى كان يحتل المركز الخامس والدائرة لابد أن يكون بها أربعة نواب تم تبديل نتائجه مع المرشح الرابع وفقا لتعليمات ..النائب الذى يثبت  التقرير الطبى الأصلى الذى قدمه فى مجلس النواب إنه يتعاطى المخدرات قبل أن يزوره ..النائب الذى له إبن غير شرعى من إحدى زيجاته العرفية ولم يعترف به يهاجم النائبة الحاصلة على المركز الأول فى الدائرة وهذا يذكرنى بطالب فاشل راسب يهاجم الأولى على المدرسة ويقول أنها بدلت إجاباتها بإجاباته  هناك فرق شاسع بين إمرأة بمائة رجل تقعد فى جلسات الصلح وتحل ورجل متصابى يحل مشاكل الدائرة  بسيجارتين حشيش وهذا يروق للمقاطيع من صبيانه لأنه يشرب معهم

يعنى معاك دبلوم صنايع وبتنتحل  صفة صحفى ألا تدرى أن نقابة الصحفيين تتوعد أمثالك بالحبس فكيف لدبلوم الصنايع أن يمنح الحق لصاحبه أن يطلق على نفسه الصحفى فلان والأدهى أنك تماديت فى عملية النصب وأكدت أنك صحفى بجريدة الأخبار أومال لو بعد الدبلوم كنت دخلت المعهد الفنى الصناعى اللى فى شارع الصحافة ولازق فى مؤسسة أخبار اليوم كنت قولت على نفسك أيه؟! إبراهيم سعده

 

قصة قصيرة جدااا

تقدم للزواج منها فلم يشاء القدر وبعد أثنا عشرعام وبعد أن خاضت تجارب فاشلة بعدد شعر رأسها حاولت إستمالته فرفضها بقوة وفوجئت بإرتباطه من أخرى فجن جنونها  ..الصدمة تعمل أكتر من كده

 

كلمة أخيرة

رجل تخطى السبعينات من عمره ببضعة سنوات هوايته المفضلة مشاهدة القنوات الإباحية والمشاهد الساخنة ويتحدث عن فوائد الحشيش والخمرة للشرايين 

التعليقات

التعليقات مغلقة.